‏إظهار الرسائل ذات التسميات كتب ومؤلفات حكت عن السلط. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات كتب ومؤلفات حكت عن السلط. إظهار كافة الرسائل

كتاب توثيقي لفعاليات السلط مدينة الثقافة الأردنية 2008

|0 التعليقات

صدر كتاب للمؤلف والباحث محمود عواد الدباس بعنوان حاضرة البلقاء الشامخة - السلط مدينة الثقافة الأردنية - 2008 م يوثق للفعاليات الثقافية والاجتماعية للسلط مدينة الثقافة الاردنية التي تمت اقامتها في عام المدينة الثقافية.

ويشتمل الكتاب الذي يقع في 495 صفحة على قصائد شعرية نظمها عدد من الشعراء في حب المدينة وخصال أهلها، اضافة الى عدد من الدراسات التاريخية عن المدينة في الفترة العثمانية وبداية تأسيس الدولة الاردنية وكذلك على معلومات مختصرة عن أهم الإصدارات الثقافية التي تخص المدينة الثقافية وعرض لنماذج من بطاقات الدعوات لحضور الفعاليات وأسماء مؤسسات المجتمع المدني التي نظمت هذه الفعاليات الثقافية والأماكن التي اقيمت فيها وعزز الكتاب بالمادة التوثيقية بالصور الفوتوغرافية والتشكيلية.

ويقول الباحث الدباس في مقدمة الكتاب.. كانت مدينة السلط مدينة الثقافة الاردنية للعام 2008 م وكان موقعي الذي شغلته في هذا الفعل الثقافي هو موقع ضابط الارتباط لشؤون التوثيق.

وتابع انه ولدى متابعته لهذه الفعاليات الثقافية جاءت بباله فكرة تجميع هذه المادة في كتاب وثائقي وقد امضى سنتين للاعداد لهذا الكتاب ، مؤكدا انه ورغم ما احاط باليات العمل الثقافي الا ان فعاليات السلط مدينة الثقافة الاردنية لعام 2008م تبقى الانموذج الانجح وانه وبإنجاز هذا الكتاب تكون تجربة السلط الثقافية هي التجربة الوحيدة التي تم توثيقها.

كتاب المسيحيون في قضاء السلط

|0 التعليقات
ضمن سلسلة كتاب الشهر (السلط – الفحيص – الرميمين ) / المؤلف / الدكتور محمد عبد القادر خريسات .

الكتاب يتالف من 1024 صفحة في مجلدين ، جاءت الدراسة لبيان التواجد المسيحي في السلط وحسب الوثائق المتوفرة منذ أقدم العصور ، تم التركيز على تطور هذا الوجود منذ القرن السادس عشر الميلادي وحتى مطلع القرن العشرين .

ولم يقتصر البحث على المسيحيين الذين كانوا بالسلط بل امتد إلى الذين سكنوا في بلدة الفحيص وهم في أعلبيتهم جذورهم من السلط ، وإلى مسيحي قرية الرميمين .

وضم الكتاب قوائم باسم العائلات المسيحية في السلط والفحيص والرميمين وحسب الطوائف التي ينتمون إليها.

وبالجملة فالكتاب ذو قيمة تاريخية كبيرة وهو قسم من دراسة شاملة لتاريخ مدينة السلط حيث وعد الكاتب بأنه سيكمله وسيتبعه قسم العواملة والقطيشات وأخيرا قسم الأكراد ... 

" السلط مدينة الثقافة الاردنية لعام 2008 " كتاب توثيقي لـ الدباس

|0 التعليقات
اصدر الكاتب والباحث محمود الدباس كتابه التوثيقي الذي تضمن رصدا وتلخيصا لجميع الفعاليات الثقافية التي حفلت بمدينة السلط كمدينة الثقافة الاردنية للعام 2008 تجاوز عددها 300 فعالية.

واشتمل الكتاب المقالات والقصائد التي كتبت ونظمت في العام الثقافي ،إضافة إلى أسماء المؤسسات التي نظمت الفعالية الثقافية،والشخصيات العامة التي رعت هذه الأنشطة ،والأماكن التي أقيمت فيها اغلب الفعاليات الثقافية .

واستعرض الكتاب عددا من الدراسات التاريخية عن المدينة في أواخر العهد العثماني ،وبداية تأسيس الدولة الأردنية.

واشتمل الكتاب على معلومات مختصرة لأهم الإصدارات الثقافية التي تخص المدينة الثقافية، وعرض لنماذج من بطاقات الدعوات لحضور الفعاليات الثقافية ، والأماكن التي أقيمت فيها، وأسماء مؤسسات مجتمع المدني التي نظمت الدعوات لحضور الفعاليات الثقافية، والشخصيات العامة التي رعت هذه الفعاليات. كما اشتمل الكتاب على العديد من المقالات التي تبرز هوية مدينة السلط بعمقها الاسلامي والعربي وباعتبارها مدينة للمبادرات الوطنية .

وأهدى المؤلف كتابه إلى جميع الذين أحبوا الأردن وطنا لهم، والسلط مدينة للمبادرات الرائعة، وإلى المعلمة التي أنارت عقلي وبصري دانا، وإلى الرجال الصادقين الذين صدقوني عهدا بعهد، ومحبة بمحبة .

بدوره أكد المهندس عامر البشيرعضو اللجنة العليا ورئيس لجنة العلاقات العامة لفعاليات السلط مدينة الثقافة الأردنية 2008، في معرض تقديمه للكتاب على أهمية توثيق التجربة الثقافية لمدينة السلط خلال عام 2008، ومشاركة الجميع في الإعداد لها وإنجاحها ،منوها أنه عمل يستحق الجهد، كونه يوثق للمدينة،عبر مشروع رائد يسهم في الحراك الثقافي،وفي الفعل الثقافي .

يشار أن فريق العمل ضم اضافة للباحث الدباس، وهو الذي كان ضابط ارتباط فعاليات مدينة السلط، ثلة من المبدعين، ومنهم: الفوتوغرافي فراس محمود كلوب، التشكيلي يوسف الحياري، المصمم الفني شادي قريش وسليمان الخالدي، واللغوي محمد احمد عربيات ،والمتابعة الميدانية م.محمد سلامة الرحاحلة، وناشر موقع البلقا نت

مقالات حسني فريز في كتاب

|0 التعليقات


يقيم المركز الثقافي الملكي حفل اشهار كتاب الاديب الراحل حسني فريز، في السادسة من مساء الاربعاء 5/1 بعنوان " مقالات حسني فريز1971-1990 " ، تقديم : الدكتور هاني العمد .

الوقوف بين يدي كتاب «مقالات حسني فريز» جمع وتحقيق د. هاني العمد، يعني الوقوف بين يدي منجز أرشيفي توثيقي عظيم، يقطر وفاء وتقديراً، ويعكس أمانة وجهداً ومثابرة استثنائية. وهو وقوف يعجز إلى ذلك، عن تبديد الحيرة حول أيهما من يستحق الثناء والإشارة والإشادة أكثر؛ من كتب هذه المقالات على مدى 20 عاماً متواصلة، أم من تصدى لمسألة جمعها وتوثيقها وتقفي أثر الناقص منها، وتصويب أخطائها الإملائية والطباعية وما إلى ذلك، وتحري المعلومة الصحيحة حول ما بهت منها جراء التقادم، أو تعرض للكشط أو المحو على نحو من الوجوه؟

الكتاب الذي حمل الرقم 150 ضمن سلسلة كتاب الشهر التي تصدرها وزارة الثقافة، يشكّل بأجزائه الثلاثة وصفحاته التي بلغت زهاء 2500 صفحة، إضافة نوعية للمكتبة العربية على وجه العموم.

وانطلاقاً من مقال الكتاب الأول " الإذاعة والتلفزيون: الفصحى هي الفن الكامل " المنشور في جريدة الرأي بتاريخ 11/ 6/ 1971، وصولا إلى مقاله الأخير المنشور قبيل وفاة كاتب المقالات حسني فريز بساعات في 5/ 1/ 1990، فإن عالماً من الفكر والفن والتاريخ والأدب والقضايا الاجتماعية والإنسانية والثقافية والمعرفية والنقدية، ينهمر من كل حدب وصوب، ويكشف عن مثقف مبدع صادق مهني من طراز فريد كانه الأديب حسني فريز حتى وفاته وقد تجاوز الثمانين شيخاً جليلا وفارساً من فرسان الحب والجمال والحياة.

والحقيقة أن توثيق 735 مقالا نشرت خلال عقدين من الزمان في جريدة يومية، هو بصورة من الصور توثيق لأعوام من عمر «الرأي»، وإلقاء ضوء ساطع على وجهات نظر كاتب مهم من كتابها، وعلى اتجاهاته وآرائه في الشعر والمسلسلات والأفلام والناس والأسعار وحوادث السير وجبال السلط ونابلس وعجلون، وعلى تغزّله بالتين والعنب والسفرجل والرمان والمشمش، وعلى إعادته الاعتبار لبركة العامرية وعين حزير وطواحين الماء وبساتين وادي شعيب والبلقاء وجوارها.

ديوان السلط .. أجمل ما قيل فيها من شعر

|0 التعليقات


من منشورات بلدية السلط الكبرى، وطباعة دار اليازوري العلمية للنشر والتوزيع، صدر (ديوان السلط)، وهو عبارة عن قصائد شعرية كتبت في هذه المدينة التاريخية العريقة، وشارك فيه عدد من الشعراء القدامى والمحدثين، منذ نهاية القرن التاسع عشر وحتى الوقت الحاضر، وبلغ عدد الشعراء المساهمين في هذا العمل اثنين وثلاثين شاعرا، وضم الديوان خمسين قصيدة توزعت بين الشعر العمودي والحر.

وقد تشكلت لجنة لاعداد هذا الديوان الجامع ضمت كلاً من الشعراء: حيدر محمود، ماهر ابو السمن، عيد النسور، محمد عطيات، محمود الشلبي، نايف ابو عبيد، هاشم القضاة، ومحمد ابو سليم.

وقام الدكتور محمود الشلبي بمراجعة الديوان وتدقيقه وتسمية اوزانه الشعرية. كما قدم للديوان بـ(اضاءة) لرئيس بلدية السلط الكبرى السابق: المهندس ماهر ابو السمن.. واعدت لجنة الديوان نبذة موجزة تعرف بمدينة السلط واهميتها في التاريخ والادب والفكر. اما الشعراء المشاركون في هذا الديوان فنذكر منهم: حيدر محمود، حسني فريز، حسني زيد الكيلاني، رفعت الصليبي، سليمان المشيني، علي البتيري، عيد النسور، محمد عطيات، محمد علي الحوماني، محمد مقدادي، محمد ناجي عمايرة، محمود الشلبي، نايف ابو عبيد، نبيلة الخطيب، الشيخ نديم الملاح وهاشم القضاة وغيرهم.

يقع هذا الديوان في (242) صفحة من القطع الكبير، طبع طباعة أنيقة وبتجليد فني مميز.. وقد صمم غلافه الفنان وليد كراجة.

ويشار ان هذا الديوان قد طبع بتمويل من مؤسسة هبة الهندسية (المهندسان جمال وجورج قموة).

كتاب السلط ملامح من الحياة اليومية للمدينة من خلال سجل البلدية لسنة 1927م

|1 التعليقات




د. هاني العمد في كتابه المكوَّن من ثلاثة مجلَّدات تحت عنوان: "السلط: ملامح من الحياة اليومية للمدينة من خلال سجل البلدية للسنوات 1923 – 1925، ثم لسنة 1927، ثم لسنة 1928"، الذي بلغ مجموع صفحاته (1177) صفحة ، فقد انفرد بين من أرّخوا للمدن الأُردنيّة بالجمع بين ثلاثة أمور معاً:

الأول: دراسة سجلات بلدية السلط، واستنباط ما انطوت عليه من شؤون إدارية تتعلق بالبلدية نفسها ومرافقها، وقراراتها، وخدماتها الاجتماعية المقدّمة لسكان المدينة، وتقارير التفتيش، وشؤون العمران والبناء، والحالة الصحيّة، ومساعدة الفقراء والمرضى، والحالة الاقتصادية بما فيها التّسعير والأجور والرسوم، والثروة الحيوانية، والثروة الزراعية، وأهم الأحداث التي شهدتها المدينة. فضلاً عن دراسة تاريخ المدينة في أواخر العهد العثماني وتطور الإدارة فيها وارتباطها بولاية سورية، وتاريخ تأسيس بلدياتها، وغير ذلك من شؤون تفصح عنها السجلاّت في الأعوام المُشار إليها.

والثاني: تحقيق هذه السجلات تحقيقاً علميّاً، ونشر كلّ سجلّ مكتمل بسنته الكاملة، إذ احتوى المجلَّد الأول الذي أعدّه د. العمد بالاشتراك مع د. محمد عبد القادر خريسات على سجلاّت ثلاثة أعوام متوالية (1923 – 1925)، واحتوى المجلّد الثاني على سجلّ عام 1927، وتلاه المجلّد الثالث محتوياً على سجلّ عام 1928. ويبيّن المحقِّق في مقدِّمة المجلّد الخاص بسجلّ عام 1927 طريقته في تحقيق السجلاّت وتدقيقها من حيث تصويب الأخطاء اللغوية والنحوية، ووضع التصحيح بالبنط الأسود، بحيث يجيء النّص كما ورد في السجلّ الأصلي. كما أضاف في الهوامش تعليقات على بعض الظواهر التي تحتاج إلى تفسير وتعليل وتوضيح، وبلغ عددها (24) ظاهرة ، وهي بالفعل تعليقات ذات فائدة كبيرة في توضيح مسائل يحسُن بالقارىء الإلمام بها عند مراجعته لنصوص السجلّ، ومنها هذا النموذج : "الصحّة العامة: تشير السّجلاّت الشرعيّة والسالنامات إلى أن الأوضاع الصحيّة في السلط وما حولها كانت إبان الحكم العثماني متردية، ولم تكن السُّلطات تولي هذه الناحية عنايتها الّلازمة. وأسهمت البعثة الطبيّة الانجليكانية في التّخفيف من المشكلات الصحيّة من خلال إنشاء مستوصفٍ باشر أعماله عام 1873م/ 1270هـ ضمن المجمع الكنسي لطائفة البروتستانت في السلط، وكان يعمل فيه طبيبان هما: الدكتور الياس سابا والدكتور إبراهيم الصليبي، وكان نمر القبيسي صيدلانياً. وكان الطبيبان يعالجان مختلف الحالات .." إلخ.

وأما الأمر الثالث : فهو يشكِّل إضافة غير مسبوقة بحجمها ونوعها في كتب تواريخ المدن الأُردنيّة، إذ اتخذ د. هاني العمد من السجلات الصمّاء أساساً لتتبع أسماء أعلام وردت فيها، وإضافة تراجمهم إلى الكتاب من خلال تقصٍ منهجيّ لحيواتهم، فترجم في المجلّد الخاص بسجلّ عام 1927 لـ (83) علماً، وفي المجلّد الخاص بسجلّ عام 1928 لنحو (100) علم، وألحق بها فهارس وكشافات تيسِّر الرجوع إليها في مواضعها من الحواشي، بينما خلا كتاب سجلّ سنوات 1923 – 1925 من أيّة ترجمة.

السلط مدينة الثقافة الأردنية

|0 التعليقات
انهي الباحث الأردني محمود عواد الدباس مسودة كتابه الذي يوثق لتجربة السلط مدينة الثقافة الأردنية لعام 2008م , باعتبارها من انجح التجارب التي تم تنفيذها في مشروع المدن الثقافية الذي أقدمت عليه وزارة الثقافة .

و يرى الدباس أن كتابه الذي كتب مقدمته المهندس عامر البشير , و استغرق العمل به سنتان و نصف السنة , جاء في 500 صفحة , وهو يعد بمثابة وثيقة تاريخية , ستكون مرجعا للباحثين و المؤرخين , و لرموز الحركة الثقافية الاردنية .

وعن مضامين الكتاب أشار الدباس , أن الكتاب تضمن رصدا و تلخيصا لجميع الفعاليات الثقافية التي تجاوز عددها 300 فعالية , و كذلك أفضل المقالات و القصائد التي كتبت و نظمت في العام الثقافي , إضافة إلى أسماء المؤسسات التي نظمت الفعل الثقافي , و الشخصيات العامة التي رعت هذه الأنشطة , و الأماكن التي أقيمت فيها اغلب الفعاليات الثقافية , و هنالك عدد من الدراسات التاريخية عن المدينة في أواخر العهد العثماني , و بداية تأسيس الدولة الأردنية , و صور عن نماذج لبطاقات الدعوات لحضور هذا الفعاليات الثقافية .

السلط تاريخ وشخصيات

|0 التعليقات


كتاب (السلط تاريخ وشخصيات) للدكتور محمد العطيات يتناول الكاتب في كتابه حياة مدينة في شخصيات وحياة شخصيات في مدينة بأسلوب متميز ظهر في صفحاته.

هذا واستعرض العطيات محتويات الكتاب وما يتضمنه من سرد لتاريخ بعض ابناء المدينة الذين رحلوا بعد ان تركوا قصصا من النجاح على ارض المدينة.كما يحتوي الكتاب على مقالات وشهادات حية عن المدينة تم سردها في ندوات نظمتها جمعية السلط الخيرية- فرع السلط.وضمنها العطيات كتابه في اصداره الاول .والذي يطمح ان تليه اصدارات اخرى تحرص على كتابة تاريخ السلط وسير رجاله الذاتية قبل ان يطويها النسيان, وقال: ان المادة المكتوبة هي توأم الخلود مبينا ان دور المؤرخ حماية الموروث الشفوي من الضياع عبر كتابته داعيا المؤرخين إلى كتابة تاريخ الأردن ومدنه.

كما قدم الدكتور علي محافظة رئيس جامعة جدارا عرضا نقديا اكاديميا للكتاب مستعرضا ثلاث محاضرات قيمة في الكتاب ركز على مضامينها الاولى للدكتور رؤوف ابو جابر القاها في نقابة المهندسين فرع السلط عام 2007 تحت عنوان السلط في العهد العثماني والمقالة الثانية كتبها محرر الكتاب عن الاديب الاردني المرحوم خالد الساكت وقدمت تحليلا عميقا للاديب.كما اشار الى محاضرة للمحامي عبد الرزاق ابو العثم تحت عنوان موسى الساكت لما تضمنته من رواية عن قاض نزيه.

من السلط إلى القدس

|0 التعليقات


يقرأ المؤلف في هذا الكتاب الرواية التوراتية لاحتلال أرض كنعان باختبارها ومحاكمتها إلى علم الآثار، وهو اختبار مهم، لأن الرواية التوراتية هذه هي التي تشكل أساسا عقائديا لإنشاء دولة إسرائيل في منتصف القرن العشرين.

والدكتور محمود أبو طالب من العلماء العرب المهمين في حقل التاريخ القديم وعلوم الآثار، وقد نشر عددا كبيرا من الدراسات معظمها باللغة الإنجليزية في دوريات علمية متخصصة، ثم جمع مؤخرا عددا من هذه الدراسات وترجمها الدكتور عمر الغول في كتاب "من السلط إلى القدس".

وقدم أبو طالب في هذا الكتاب إضافات علمية مفاجئة للمثقفين غير المتخصصين على الأقل، وتتحدى الفكرة التاريخية السائدة، مستعينا بمعرفته الواسعة بالمصادر اللغوية والتاريخية والأثرية للشرق الأدنى.

وقد استخدم منهجا تحليليا نقديا موضوعيا لمذاهب ودراسات المستشرقين في فهم تاريخ الأردن وفلسطين، مبينا ما وقعت فيه مناهجهم ودراساتهم من خلل في إسقاطها للنصر التوراتي على فهم تاريخ المنطقة ما أفقدها الرؤية الموضوعية.

سجل الحجج .. كتاب عن محكمة السلط الشرعية

|0 التعليقات
صدر حديثا كتاب جديد بعنوان "سجل محكمة السلط الشرعية 1885 - 1888"سجل الحجج" اعداد ودراسة وتحقيق الدكتور جورج فريد طريف الداوود والدكتور محمد عبد القادر خريسات بدعم من وزارة الثقافة . ويتضمن الكتاب الذي يقع في 322 صفحة من القطع المتوسط جميع حجج البيع والشراء والرهن التي تمت في قضاء السلط في الفترة الزمنية المشار اليها للاراضي والبيوت والدكاكين والممتلكات الاخرى بما تحويه من ادوات واثاث وحيوانات. وتم ايراد الحجج حسب النصوص والمفردات التي كانت مستعملة كما هي مع الاشارة الى تصحيح وتفسير ما ورد من اخطاء او مصطلحات غير واضحة في الهامش.

وتكمن اهمية السجل في انه يعد اقدم سجل من سجلات محكمة السلط الشرعية ويتحدث عن الحياة الاجتماعية والاقتصادية لابناء مدينة السلط الاصليين والوافدين من خارجها من فلسطين والشام ومصر ولبنان وغيرها.

عبق من تراث السلط

|0 التعليقات
الكاتبة والمربيه الفاضلة حنة السمردلي ثصدر أهم كتاب للتراث السلطي


في خطوة نادرة تعد الاولى من نوعها في الاردن ومدينة السلط وبعد جهد تجاوز الثلاثين عاملً استطاعت المربية الفاضلة حنة عيسى السمردلي باصدار كتابها الاول والذي يحمل عنوان ( عبق من تراث السلط ) وسيكون حفل اشهار هذا الكتاب بمناسبة عيد الاستقلال ويوم الجيش حيث ارتأت الكاتبة ان يكون الاشهار بهذه المناسبة العزيزة على قلوب كل الاردنيين يذكر بأن الباحثه لم تعتمد على أي أحد أو مراجع تخص التراث لانها وحدها جسدت البحث الميداني للخروج بهذا الكتاب والذي يعتبر الاول في الاردن والذي ركز على توثيق التراث الشعبي بكافة جوانبه وبحيادية والابتعاد عن الاجندة الخاصة هذا وسيعلن قريباً عن موعد اشهار هذا الكتاب النادر ويعتبر هذا المؤلف موسوعة تراثية تعطي التاريخ الاردني عبق من المصداقية وتوثيق تراثنا .يذكر بأن مدينة السلط هي المدينة التراثية الوحيدة في الاردن ضمن مؤتمر يونسكو عام 1980 وتحضى المدينة بارث معماري غير موجود في الاردن وتبلغ عدد البيوت التراثية داخل المدينة حوالي 725 بيت و24 قصر تراثي بنيت قبل عام 1921.

المصدر : جلعاد لمن يجرؤ 29 ربيع الثاني 1431